۱۹٬۲۵۸
ویرایش
خط ۱۳۷: | خط ۱۳۷: | ||
در اين جا، ابراهيم بر او سلام كرده و وعده طلب مغفرتش را مى دهد، باشد كه به طمع اين معنا، ايمان آورده و سعادت يابد: «قاَلَ سَلَامٌ عَلَيكَ سَأستَغفِرُ لَكَ رَبِّى إنَّهُ كَانَ بِى حَفِيّاً وَ أعتَزِلُكُم وَ مَا تَدعُونَ مِن دُونِ اللهِ وَ أدعُو رَبِّى عَسَى ألّا أكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّى شَقِيّاَ». | در اين جا، ابراهيم بر او سلام كرده و وعده طلب مغفرتش را مى دهد، باشد كه به طمع اين معنا، ايمان آورده و سعادت يابد: «قاَلَ سَلَامٌ عَلَيكَ سَأستَغفِرُ لَكَ رَبِّى إنَّهُ كَانَ بِى حَفِيّاً وَ أعتَزِلُكُم وَ مَا تَدعُونَ مِن دُونِ اللهِ وَ أدعُو رَبِّى عَسَى ألّا أكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّى شَقِيّاَ». | ||
آيه | آيه دوم، بهترين شاهد و قرينه است بر اين كه مقصود ابراهيم از استغفار، استغفار در دنيا بوده، نه شفاعت در آخرت، هرچند كافر از دنيا برود. | ||
قرآن كريم، سپس وفاى به وعده اش را در باره استغفار براى پدرش حكايت نموده، چنين مى فرمايد: «رَبِّ هَب لِى حُكماَ وَ ألحِقنِى بِالصَّالِحِينَ * وَ اجعَل لِى لِسَانِ صِدقٍ فِى الآخِرِينَ * وَ اجعَلنِى مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ * وَ اغفِر لِأبِى إنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ * وَ لَا تُخزِنِى يَومَ يُبعَثُونَ * يَوم لَا يَنفَعُ مَالٌ وَ لَا بَنُونَ * إلَّا مَن أتَى اللهَ بِقَلبٍ سَلِيمٍ». | قرآن كريم، سپس وفاى به وعده اش را در باره استغفار براى پدرش حكايت نموده، چنين مى فرمايد: «رَبِّ هَب لِى حُكماَ وَ ألحِقنِى بِالصَّالِحِينَ * وَ اجعَل لِى لِسَانِ صِدقٍ فِى الآخِرِينَ * وَ اجعَلنِى مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ * وَ اغفِر لِأبِى إنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ * وَ لَا تُخزِنِى يَومَ يُبعَثُونَ * يَوم لَا يَنفَعُ مَالٌ وَ لَا بَنُونَ * إلَّا مَن أتَى اللهَ بِقَلبٍ سَلِيمٍ». |
ویرایش