۲۰٬۵۵۷
ویرایش
تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۲۹: تفاوت میان نسخه‌ها
از الکتاب
←آيات ۹۴ - ۹۹ سوره بقره
| خط ۵۰: | خط ۵۰: | ||
<span id='link350'><span> | <span id='link350'><span> | ||
==آيات ۹۴ - ۹۹ سوره بقره == | ==آيات ۹۴ - ۹۹ سوره بقره == | ||
قُلْ إِن كانَت لَكُمُ الدَّارُ الاَخِرَةُ عِندَ | قُلْ إِن كانَت لَكُمُ الدَّارُ الاَخِرَةُ عِندَ اللَهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ(۹۴) | ||
وَ لَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدَا بِمَا قَدَّمَت أَيْدِيهِمْ وَ اللَّهُ | وَ لَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدَا بِمَا قَدَّمَت أَيْدِيهِمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ(۹۵) | ||
وَ لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَيَوةٍ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْف سَنَةٍ وَ مَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَ اللَّهُ | وَ لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَيَوةٍ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْف سَنَةٍ وَ مَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ(۹۶) | ||
قُلْ مَن كانَ عَدُوًّا لِّجِبرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِك بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِّمَا بَينَ يَدَيْهِ وَ هُدًى وَ بُشرَى لِلْمُؤْمِنِينَ(۹۷) | قُلْ مَن كانَ عَدُوًّا لِّجِبرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِك بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِّمَا بَينَ يَدَيْهِ وَ هُدًى وَ بُشرَى لِلْمُؤْمِنِينَ(۹۷) | ||
مَن كانَ عَدُوًّا | مَن كانَ عَدُوًّا لِلَهِ وَ مَلَائكتِهِ وَ رُسُلِهِ وَ جِبرِيلَ وَ مِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ(۹۸) | ||
وَ لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْك آيَاتِ بَيِّنَاتٍ وَ مَا يَكْفُرُ بِهَا إِلّا الْفَاسِقُونَ(۹۹) | وَ لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْك آيَاتِ بَيِّنَاتٍ وَ مَا يَكْفُرُ بِهَا إِلّا الْفَاسِقُونَ(۹۹) | ||
